مثالية لدورات السباحة الاعتادية
السيليكون يتميز بالمتانة لضمان ارتداء طويل الأمد، كما أنه لن يتسبب في شد الشعر أو سحبه
يمنح غطاء الشعر الهيدروديناميكي هذا شكلاً سلساً ويساعد على الحد من عمليات السحب في الماء
منتج يحمي الشعر من أضرار الكلور ويبدو احترافياً
تصميم ثلاثي الأبعاد لراحة أفضل
وتعد سبيدو العلامة التجارية الرائدة في العالم في مجال السباحة شغوفة بالحياة في المياه وحولها. يرجع تراث العلامة التجارية من حيث الابتكار إلى ريادتها في مجال السباحة التنافسية، حيث تم الفوز بميداليات ذهبية أولمبية بملابس سبيدو أكثر من أي علامة تجارية أخرى. استناداً إلى قاعدتها الأصلية وباستخدام التقنيات الرائدة المخصصة لأوائل للسباحين على الكوكب، توفر سبيدو الأداء والراحة والأناقة لكل من يدخل المياه، سواء كنت تتسابق من أجل إنجاز قياسي، أو كنت تسبح لصحة أفضل أو صنع الذكريات على الشاطئ. تتضمن مجموعة أداء العلامة التجارية بدلات المنافسة والتدريب التي تظل الخيار الأول لأسرع السباحين في العالم مثل ناتالي كوجلين وناثان أدريان وغيرهما؛ حيث تتميز مجموعات سبيدو للياقة البدنية والترفيه النشطة بملابس سباحة للرجال والنساء وشورتات مائية للرجال وملابس سباحة للأطفال بأنماط عصرية مصممة لجودة الأداء. وبفضل مجموعة سبيدو الموسعة من أحذية وحقائب ومعدات تدريب على السباحة واللياقة البدنية، فإن مجموعة ملحقات العلامة التجارية لا مثيل لها من حيث الأداء والملاءمة والشعور. وبغض النظر عن سبب الغوص سواء كان للتدريب أو اللياقة البدنية أو المرح، تصبح هذه اللحظات في الماء دائماً أفضل مع منتجات سبيدو. ولد في بوندي بيتش بالقرب من سيدني بأستراليا في عام 1928، سبيدو هي العلامة التجارية الأكثر مبيعاً في العالم لملابس السباحة. بدأ تاريخ الابتكار للعلامة التجارية في ذلك العام، حيث قدمت سبيدو بدلة ’ريسر باك’ وهي أول بدلة غير صوفية في العالم تسمح بمزيد من حرية الحركة. بعد فترة وجيزة، سجل السباح السويدي آرنه بورج رقماً قياسياً عالمياً في ملابس سبيدو للسباحة مما رسخ العلامة التجارية في قلوب وعقول السباحين وعامة الناس. منذ تطوير أوّل سباق في عشرينات القرن الماضي، كانت سبيدو وراء العديد من الابتكارات الرئيسية في ملابس السباحة. خلال الخمسينات، ابتكرت العلامة التجارية أول شورت مائي لها وبدأت أول بدلة لها مصنوعة من النايلون. في السّبعينات أصبحت سبيدو أوّل شركة تنتج ملابس السّباحة المصنوعة من النايلون/الإيلاستين. في عام 1994 قدمت سبيدو قدرة التحمل في أول نسيج مقاوم للكلور في العالم. يعود تاريخ سبيدو الأولمبي الغني إلى عام 1932 عندما فازت الأسترالية كلير دينيس بالميداليّة الذهبية بملابس سبيدو في دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس. في عام 1956 في دورة الألعاب الأولمبية بملبورن، قامت سبيدو برعاية فريق السباحة الأسترالي بأكمله مما حول سبيدو إلى علامة تجارية شهيرة عالمياً. في المكسيك في ألعاب 1968 ارتدى 27 من أصل 29 من الحاصلين على الميداليات الذهبية ملابس من سبيدو. في أولمبياد ميونيخ 1972 تم تسجيل 21 رقماً قياسياً من أصل 22 رقماً قياسياً عالمياً بواسطة رياضيين يرتدون ملابس سبيدو. في برشلونة في عام 1992 فاز رياضيون يرتدون من سبيدو بـ 53% من ميداليات السباحة في الألعاب؛ تم تجاوز هذا العدد في عام 1996 حيث فاز السباحون بـ 77% من جميع ميداليات السباحة في أولمبياد أتلانتا ثم مرة أخرى في سيدني في عام 2000 حيث تم الفوز بـ 83% من ميداليات السباحة. تم تطوير الابتكار المستقبلي لشركة سبيدو في أكولاب، وهي منشأة التطوير الأكثر سرية في العلامة التجارية. وبمساعدة الرياضيين والمدربين الرائدين في العالم، يقوم الباحثين متعددي الجنسيات في سبيدو بتنفيذ مشاريع ثورية تهدف إلى حل تحديات الجسم أثناء الحركة. مثالية لجلسات السّباحة العادية.