ينعم البشرة ويرطبها دون ترك أي بقايا ثقيلة
رائحة رقيقة لتهدئة الأعصاب
ينظف البشرة بلطف ويترك عليها طبقة رقيقة واقية بعد غسلها
منتج مصنوع من مكونات عالية الجودة، ما يضمن سلامة بشرتك
تركيبة رقيقة تقي يديك من الجفاف بعد غسلهما
بدأ كل شيء مع المستكشف ماني. في ثلاثينيات القرن العشرين، بدأ ماني ستولوروف بصناعة مستحضرات التجميل وأحمر الشفاه وفرش تطبيق أحمر الشفاه في لوس أنجلوس لصالح العلامات التجارية الشهيرة في تلك الحقبة. لكن ماني المستكشف بطبيعته كان دائماً يبحث عن الأفكار الجديدة والمبتكرة. في واحدة من رحلاته العديدة إلى أوروبا، اكتشف صابونة بتركيبة لطيفة للغاية غير قلوية اخترعها كيميائي بلجيكي. اكتشف ماني على الفور الإمكانات المحتملة وقام بشراء. كافة حقوق التوزيع الخاصة بها. كان المنتج يدعى نيوتروجينا. لذلك، عندما بدأت شكوى النساء في الخمسينات من أن الصابون التقليدي كان قاسياً ومهيجاً للبشرة، كان ماني موجوداً ومعه الحل. في الوقت الذي كان فيه يتم بيع الصابون بمبلغ 10 سنتات، باع ماني نيتروجينا مقابل دولار واحد. حقّق هذا اللوح الجميل بلون الكهرمان نجاحاً كبيراً لدى النساء واختفت القطع عن الرفوف بسرعة هائلة. تمتع ماني بروح المنافسة الحقيقية. تحدّى القيود وتجاوز الحدود. والمعوقات. وبهذه الطريقة، وضع الأساسات لنيوتروجينا لتكون شركة لا مثيل لها. ما يزال هذا النوع من التفكير الجريء والمتقدم جزءاً حيوياً من الحمض النووي الذي تقوم عليه الشركة اليوم. وهذا هو بالضبط ما يُميّزنا عن أي أحد آخر في مجال العمل. منتج غني بمكونات مثل الماء وكبريتات لوريث الصوديوم وكوكاميدوبروبيل بيتين وكلوريد الصوديوم والعطر والبولي سوربات 20 و peg-80 سوربيتان لورات ورباعي الصوديوم edta وحمض الستريك ودمدم هيدانتوين وهيدروكسيد الصوديوم والبروبيلين جليكول وأصفر 5 وأحمر 40 وأزرق 1. طريقة الاستخدام: نقترح تدليك المنتج على الجسم باستخدام اليدين الرطبتين أو اللوفة الطرية أو فوطة الإستحمام. يتم التدليك بلطف حتى يرغي ثم يُشطف بالماء. يتم التخلص منه بالماء الجاري. يتم استخدامه كجل حلاقة لتنعيم البشرة.